التفاعلات الصفية

1

بحث حول التفاعلات الصفية 

نموذج فلاندرز لدراسة التفاعلات الصفية

تعلم الأنظمة والقواعد الصفية




الفهرس

تمهيد

التواصل الصفي

النمط الأول (اتصال ذو اتجاه واحد)
النمط الثاني (اتصال ذو اتجاهين)
النمط الثالث (اتصال ثلاثي الاتجاه)
النمط الرابع (اتصال متعدد الاتجاهات)

دراسة وتحليل التفاعل الصفي

نظام فلاندرز للتفاعل الصفي اللفظي

القسم الأول: سلوك المعلم
القسم الثاني: سلوك المتعلم وينقسم سلوك المتعلم
القسم الثالث: السلوك المشترك

جدول النظام العشري لرصد التفاعل الصفي ((نظام فلاندرز))
نموذج شبكة فلاندرز للملاحظة الصفية

انجاز تطبيقي
انتقادات






تمهيد
تعتبر عملية الاتصال والتواصل الصفي ذات أهمية في العملية التربوية، لأنها تؤدي إلى تبادل الأفكار والمشاعر بين المعلم والمتعلمين، وتؤدي في ذلك إلى تدعيم العلاقات الاجتماعية بينهم، وتعمل على مساعدة المعلم لتحقيق الأهداف المنشودة، وذلك من خلال التواصل الفعال بينه وبين المتعلمين أو بين المتعلمين أنفسهم.
ويعد مفهوم الاتصال والتواصل مصطلحان جديدان نسبياً في المجال التربوي التعليمي خاصة في مجال العلوم الإنسانية والاجتمـاعية، وبـدأ الاهتمـام بهما مـا بين عام 1960 – 1970م، وثمة فرق بين الاتصال والتواصل كما يلي:
-الاتصال:عملية يتم فيها تكون رغبة من أحد الطرفين باتجاه الطرف الآخر، وهذا الطرف قد يستجيب ويتفاعل مع تلك الرغبة، أو أنه قد يرفض الاستجابة وينغلق.
-التواصل:عملية يتم فيها تكون علاقة متبادلة بين طرفين، تؤدي إلى التفاعل بينهما، وتشير إلى علاقة حية متبادلة بين الطرفين.
أو عملية تفاعل بين طرفين حول رسالة معينة (مفهوم أو فكرة أو رأي أو مهارة أو قيمة أو اتجاه) إلى أن تصير الرسالة مشتركة بينهما




        I. التواصل الصفي
تشير الدراسات التربوية أن أفضل طرق الاتصال الصفي هي تلك التي يمكن أن يوظفها المعلم بحيث تتضمن طرقاً تظهر مشاركة جميع المتعلمين، وتشعرهم بالحرية في المساهمة في طرح الأفكار والأسئلة والنقد، والتوصل إلى استنتاجات تهمهم في تعليمهم وفي حياتهم وشخصياتهم، ويأخذ الاتصال الصفي بين المعلم والمتعلمين أنماطاً متعددة منها:
*    النمط الأول (اتصال ذو اتجاه واحد):
وهو يمثل عملية التواصل بين المعلم ومتعلميه في اتجاه واحد ويكون دور المعلم مرسلاً ودور المتعلم مستقبلاً ويحدث هذا الاتصال عندما يشرح المعلم الدرس للمتعلمين الذين يستمعون إليه، أو يكتبون ما يكتب على السبورة دون أن يستفسروا عن شيء، ولا يتلقى المعلم أية تغذية راجعة من المتعلمين.
وهذا النمط أقل أنماط الاتصال فاعلية حيث يكون موقف المتعلمين سلبياً وأن المعلم هو المصدر الوحيد للمعرفة والمعلومات، وأن المتعلم مجرد ذاكرة تردد وتحفظ ما يمليه عليه المعلم.
ويلجأ المعلم إلى استخدام هذا النمط في الأحوال التالية:
  1)  ميل المعلم لإنهاء المقرر في وقت محدد نزولاً عند رغبة الإدارة التعليمية.
  2)  خوف المعلم من فقدان السيطرة على الصف.
  3) عدم تمكن المعلم من المادة التي يدرسها والتخوف من أسئلة المتعلمين.
  4) تسلط المعلم في إدارته لصفه.
*    النمط الثاني (اتصال ذو اتجاهين):
وفي هذا النمط يكون الاتصال من المعلم إلى المتعلم ومن المتعلم إلى المعلم، ويعتبر هذا النمط أكثر تطوراً وفاعلية من النمط الأول.
وفي هذا النمط يبقى المعلم هو مصدر المعرفة الأساسي، مع إتاحته فرصة للمعلم لاستقبال التغذية الراجعة الفورية من المتعلمين، والتي تعبر عن مدى تحقق الأهداف التعليمية التي يسعى المعلم لتحقيقها. وهذا النمط من التواصل لا يهتم بعملية التواصل بين المتعلمين أنفسهم ولا يسمح بها، ولا يعطي المتعلمين فرصة للمبادرة وطرح الآراء والأفكار حول فعاليات الدرس، ويحدث هذا الاتصال عندما يتضمن الموقف التعليمي نوعاً من الحوار أو المناقشة بين المعلم والمتعلمين.





*    النمط الثالث (اتصال ثلاثي الاتجاه):
في هذا النمط يعطي المعلم فرصة ليتفاعل مع المتعلمين وفرصة للطلاب أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض، وأن يتبادلون الخبرات التعليمية بينهم بتوجيه من المعلم، حيث أن قنوات التواصل بيد المعلم.
ويعتبر هذا النمط أكثر تطوراً وفاعلية من النمطين السابقين، وهو لا يهتم فقط بتزويد الطلبة بالمعرفة فقط، بل يسمح لهم بالتعبير عن آرائهم والتدرب على طرح الأسئلة والأفكار الجديدة ومناقشتها فيما بينهم ومع معلمهم مما يؤدي إلى نمو شخصياتهم بشكل متكامل حتى يكونوا قادرين على التكيف مع الحياة بصورة أفضل، كما أنه يكسب المتعلمين مهارات عديدة منها تبادل الرأي والتعبير عن النفس وعرض وجهات النظر والثقة بالنفس.
*    النمط الرابع (اتصال متعدد الاتجاهات):
 حيث تكون قنوات الاتصال مفتوحة في اتجاهات متعددة، فكل متعلم في الصف يستطيع الاتصال بالمعلم وبأي متعلم آخر في الصف.
ويعتبر هذا النمط أكثر أنماط الاتصال انفتاحاً، لأنه يعطي فرصة لجميع المتعلمين للمشاركة في عملية التعليم والتعلم، ويمكن كل متعلم من نقل أفكاره إلى المعلم وإلى جميع المتعلمين في الصف، ويتيح تبادل الخبرات والمعارف بين المعلم والمتعلمين بشكل واضح، كما يتيح للطلاب فرصة التحدث والتعبير عن أنفسهم، وآرائهم مما يسهم في تنمية شخصياتهم في جوانب متعددة.
ويعتبر هذا النمط من أكثر الأنماط التواصلية صعوبة في التطبيق، ويتطلب من المعلم مهارة ودراية كبيرة وقدرة على ضبط المتعلمين، فهو في هذا النمط المشرف والموجه الأول في عملية التواصل، وبدون ذلك فالمواقف التعليمية ستتحول إلى فوضى وستفلت الأمور من يد المعلم، ويكون للتفاعل الصفي آثار سلبية تنعكس على المواقف التعليمية.




     II. دراسة وتحليل التفاعل الصفي
إن دراسة وتحليل التفاعل اللفظي القائم بين المعلم والمتعلمين يساعد في التعرف على مدى نجاح المعلم في توفير المناخ الاجتماعي، الذي يؤدي إلى تعلم أفضل وتحقيق الأهداف التعليمية، ويتم تسجيل هذا التفاعل عن طريق أجهزة التسجيل المعتادة، أو باستخدام استمارات ملاحظة خاصة.
ومن أشهر الدراسات في هذا الجانب النظام الذي وضعه (فلاندرز وإدموند) الذي يعرف بنظام "فلاندرز العشري".
 والنظام الذي وضعه (أميدون وهنتز) ويعرف بنظام فيكس (VICX) اختصاراً للمسمى الإنجليزي: VERBAL INTERACTION CATEGORY SYSTEM وسوف نتناول نظام فلاندرز بشيء من التفصيل لما له من شيوع واستخدام كبير في الملاحظات التربوية.

  III. نظام فلاندرز للتفاعل الصفي اللفظي
يرى فلاندرز أن هذا النظام يقيس الجزء اللفظي للنشاطات الصفية، ويفترض أن سبعين في المائة من مهمات المعلم داخل غرفة الصف تكون لفظية.
وعلى ضوء ذلك يكون التفاعل اللفظي يتضمن: إما حديثاً للمعلم أو حديثاً للمتعلم، وحديث المعلم إما أن يكون غير مباشر، حيث تترك فيه الحرية للمتعلم للتعبير عما يشعر به، أو يكون مباشراً حيث يكبح فيه جماح المتعلم، وكذلك كلام المتعلم فهو إما أن يستجيب فيه لسؤال يطرحه المعلم أو يبادر المعلم بسؤال، وهناك حالة التشويش والفوضى حيث ينقطع الاتصال ثم حالة الصمت.
وقد قام فلاندرز بتصميم مقياس عشري لدراسة التفاعل الصفي في الغرفة الصفية وقام بتقسيم هذا المقياس إلى ثلاثة أقسام هي:

القسم الأول: سلوك المعلم:
 وينقسم بدوره إلى سلوك غير مباشر وسلوك مباشر.
أ – السلوك غير المباشر:
ويشمل:
1-  تقبل مشاعر المتعلمين:
ويظهر المعلم في هذا الموقف تقبلاً لمشاعر المتعلمين وتتضمن ذلك العبارات الصادرة عن المعلم، والتي تشير إلى مساعدة المتعلمين على فهم مشاعرهم، ويتوقف قبول المعلم لمشاعر طلابه أو رفضها إلى نظرته للموقف التعليمي، فإذا اعتبر الموقف التعليمي مجرد تحصيل للمعرفة فإنه قلما يهتم بتقبل مشاعر طلابه، وإذا اعتبره تعبيراً عن الذات فانه يتقبل مشاعر طلابه. ومن العبارات التي تظهر تقبل المشاعر مثل: يبدو أن كثرة الواجبات المنزلية ترهقكم، أو يبدو أنكم قلقون بشأن الامتحان.
2-  الثناء والتشجيع:
ويتضمن ذلك عبارات الثناء والتشجيع التي يستخدمها المعلم، والتي تعمل على إزالة التوتر، وتساعد المتعلمين في نفس الوقت على عرض تصوراتهم، ومن العبارات التي تدل على الثناء والتشجيع والتي يمكن أن يرددها المعلمون عادة مثل:
  -    أحسنت يا محمد.
  -     أنت تلميذ ذكي.
  -     أنت مجتهد، بارك الله فيك.
3-  تقبل أفكار المتعلمين:
يتضمن ذلك تقبل المعلم لأفكار المتعلمين، أو إعادة صياغة عبارة قالها المتعلم، أو تلخيص المتعلم لكلام قاله المعلم. ويحدث ذلك كثيراً في الصف، حيث يقوم المعلم في كثير من الأحيان بتوضيح أو تطوير الآراء التي يطرحها المتعلمين، وقد يضيف إليها بعض العبارات بحيث تأخذ طابعاً علميا يتفق مع موضوع الدرس.
4-  توجيه الأسئلة:
إن توجيه الأسئلة الصفية الشفوية يساعد المتعلمين على التفاعل مع المعلم والدرس بنشاط وفاعلية، ولابد للمعلم أن يكون على مقدرة في توجيه الأسئلة المثيرة للطلاب، ومناسبة لمستواهم وتفكيرهم، مما يساعد في الإجابة عنها بشكل يوفر تعزيزاً لطلاب.
وتعتبر مهارة طرح الأسئلة لدى المعلم من مهارات التدريس التي يجب أن يهتم بها المعلمون، وعلى المعلمين أن يبتعدوا عن الأسئلة التي تميل إلى العمومية أو الغامضة أو الصعبة، أو التي تحتاج إجابتها لكلمة واحدة، والأسئلة في هذا الجانب بشكل عام نوعان نوع يحد من حرية المتعلم، وتحتاج الإجابة عنه إلى الإيجاب أو السلب، والنوع الآخر يتيح نوعاً من الحرية للطلاب للتعبير عن آراءهم بحرية
وفي طرح الأسئلة لابد من إلقاء السؤال على الصف كله، حتى يفكر فيه جميع المتعلمين، ثم اختيار المتعلم الذي يجيب على السؤال، أما المناداة على متعلم معين، ثم إلقاء السؤال عليه فهو خطأ، لأن المتعلم يرتبك وباقي الصف لا يفكر في السؤال لأنه ليس موجهاً إليهم.


ب-السلوك المباشر للمعلم:
  ويشمل ما يلي:
5-  الشرح والتلقين:
ويتم خلاله تقديم المعلومات والحقائق والأفكار والآراء والمفاهيم للطلاب، وهذا يضفي على الصف جواً من الهدوء، خاصة إذا كان المعلم متمكنا من مادته، ويتبادلها بطريقة جيدة ومناسبة لمحتواها ولخصائص المتعلمين، مما يجذب المتعلمين، ويؤدي إلى تفاعلهم معه بطريقة إيجابية، فيزيد من مستوى تحصيلهم لموضوع الدرس.
6 –   إصدار التعليمات والتوجيهات:
ويتضمن ذلك توجيه التعليمات والأوامر التي يتوقع المعلم أن ينفذها المتعلمين وهي ضرورية للأداء الصفي للمعلم والمتعلمين، مثل إخراج الكتب من الدرج، أو قراءة موضوع أو فقرة من الكتاب، أو فتح الصفحة المطلوبة، أو مطالعة شكل أو جدول أو رسم معين وعلى المتعلمين أن يلتزموا وينفذوا التعليمات والتوجيهات الصادرة إليهم بكل تقبل ومودة، لأنها تتعلق بالدرس وللمحافظة على التفاعل الصفي.
 7-  النقد واستخدام السلطة:
ويقصد بذلك ما يوجهه المعلم إلى المتعلمين من عبارات النقد التي تستهدف تعديل سلوكهم، مثال ذلك قول المعلم لأحد المتعلمين:
-      ما زلت تتحدث إلى زميلك يافؤاد …… انتبه للدرس.
-      افتح صفحة 98 بسرعة يامحمد …… لماذا تأخرت؟
ويلجأ المعلم إلى ذلك إذا لم يتبع الطلبة إرشاداته، ولم يعملوا بتوجيهاته، أو أساءوا التصرف، وأخلوا بالنظام، عندها يحاول المعلم إرجاع الأمور إلى نصابها فيعمد إلى التأنيب أو إصدار الأوامر والنواهي لهم والحد من حريتهم.
ويلاحظ أن مواقف السلوك المباشر للمعلم تعمل على إبراز سلطة المعلم وتحد من حرية المتعلمين، ولا يفترض أن يستخدم المعلم الأسلوب المباشر دوماً وأبداً، أو الأسلوب غير المباشر لوحده، وعليه أن يتعرف حسب الموقف التعليمي، فلكل موقف تعليمي أسلوبه الخاص به.
القسم الثاني: سلوك المتعلم وينقسم سلوك المتعلم إلى ما يلي:
8-  الاستجابة للمعلم:
ويتم ذلك عندما يستجيب المتعلم لأي مثير من المعلم، كأن يجيب عن أسئلة المعلم أو توجيهاته، وكذلك يشمل التعليق على ما يقوله المعلم أو أي استيضاح عن أي فاعلية من فعاليات الدرس.
9المبادأة:
               ويتم ذلك بدافع ذاتي من المتعلم، وهو ناتج عن تفاعل المتعلم مع المعلم، كأن يقوم المتعلم بتوجيه سؤال للمعلم، أو يقول عبارة أو تعليقاً مستأذناً من المعلم في ذلك، مع عرض وجهة نظره في أمر يتعلق بموضوع الدرس، وهذا الأمر يجعل المتعلم يتعلم بحرية وقناعة ويشعره أنه فاعل في موضوع الدرس، ويشارك في تسلسل خطواته، مما يزيد مستوى التحصيل لديه، ويزيد لديه الدافعية للتعلم.
القسم الثالث: السلوك المشترك: ويشمل ما يلي:
10 –   الصمت أو الفوضى:
ويشير إلى انقطاع الاتصال بين المعلم والمتعلمين، وهي فترات السكون التي لا يتحدث فيها المعلم أو المتعلمين، ويتضمن كذلك فترات الفوضى ككلام أكثر من متعلم واحد، أو الفترات التي تعقب إثارة السؤال من المعلم، والتي تدفع المتعلمين إلى الرغبة في الإجابة عن السؤال، بحيث ترتفع أيديهم للاستئذان بالجواب بصورة جماعية.
  IV.   جدول النظام العشري لرصد التفاعل الصفي ((نظام فلاندرز))

القسم الأول:
سلوك المعلم
كلام
المعلم
غير
المباشر
 تقبل مشاعر المتعلم يتقبل المعلم شعور المتعلم أو يوضح اتجاهاً أو اهتماماً عبر عنه المتعلم بطريقة
المديح والتشجيع: يشجع المعلم سلوك المتعلم أو عمله إيجابياً ويزيد من احتمال مبادرات المتعلمين – مع إزالة التوتر عن المتعلمين.
تقبل أفكار الطلبة: يستمع إلى أفكار الطلبة ويضيف إليها أو يعدلها إن اقتضى الأمر ذلك.
طرح الأسئلة: يطرح المعلم أسئلة حول محتوى الدرس أو طريقته بقصد أن يجيب المتعلم عنه.
كلام
المعلم

المباشر

5. الشرح: يقدم المعلم هنا محتويات الدرس الذي ينوي تقديمه للمتعلمين.
6. توجيهات وتعليمات: يوجه المعلم أو يعطي تعليمات على نحو يتوقع معه من المتعلم الامتثال لها، مثلا: افتح الكتاب صفحة (30)، وأكمل التمرين الأول.
7. النقد واستخدام السلطة: أما إذا لم يلتزم المتعلمين فإن المعلم يعمد إلى فرض سلطته بطرائق متعددة.

القسم الثاني:
سلوك المتعلم
8. استجابة المتعلم: وتكون الاستجابة هنا ذات علاقة بما يقوله المعلم كأن يجيب عن سؤال وجهه أو يستفسر عن موضوع له علاقة بما يتحدث عنه.
9. مبادرة المتعلم: يطرح المتعلم هنا أفكاره أو يستفسر عن شيء قد يكون له علاقة بالدرس أو بعيداً عن محور الدرس.
القسم الثالث:
السلوك المشترك
10. الصمت أو التشويش: يدل على انقطاع التواصل بين المعلم والمتعلمين كأن يتحدث المتعلمين معاً أو يثيروا شيئاً من الفوضى.
     V.   نموذج شبكة فلاندرز للملاحظة الصفية


التأثير المباشر
التأثير الغير المباشر
سلوك المتعلم
الصمت أو التشويش
تقبل مشاعر المتعلم
المديح والتشجيع
تقبل أفكار الطلبة
طرح الأسئلة
الشرح
توجيهات وتعليمات
النقد واستخدام السلطة
استجابة المتعلم
مبادرة المتعلم
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
1










2










3










4










5










6










7










8










9










10












التعليقات

  1. برنامج شبكة فلاندرز معد بواسطة برنامج اكسيل

    https://www.youtube.com/watch?v=h9jkbMYU91I&t=35s

    ردحذف